سَوْفَ أَمْضِي أُرْجِعُ الْحَقَّ لأَرْضِي أُضْرِمُ النَّارَ لِتَشْوِي كُلَّ عِلْجٍ دَاسَ عِرْضِي إِنْ أُلاَقِي الْكُفْرَ وَحْدِي لَسْتُ وَاللهِ بِمُرْضِي
لَوْ أَرَاقَ الْكُفْرُ سَيْلاً مِنْ دِمَائِي الزَّاكِيَاتِي سَوْفَ أَبْقَى ثَابِتاً لاَ أَنْثَنِي حَتَّى مَمَاتِي فَظَلاَمُ الظُّلْمِ وَلىَّ وَضِيَاءُ الْعِزِّ آتِي
قَلْبُ أَعْدَائِي سَيَصْلَى مِنْ جَحِيْمِ الثَّأْرِ نَارًا عَنْكِ أَعْدَائِي سَيَحْكِي كُلُّ مِذْيَاعٍ جِهَارًا أَنَّكِ بِتِّ عَمَارًا ثُمَّ أَصْبَحْتِ دَمَارًا
يَا كِلاَبَ الرُّومِ هَذِي أُسْدُنَا وَاللهِ قَامَتْ كَشَّرَتْ أَنْيَابَهَا وَاْلأُسْدُ تُخْشَى إِنْ تَرَاءَتْ صَالَتِ اْلآسَادُ غَضْباً تَقْتُلُ الْكُفْرَ وَجَالَتْ
يَا أُبَاةَ الضَّيْمِ هَيَّا كَيْ نَرَى صُبْحاً جَلِيًّا نَمْتَشِقْ سَهْماً وَنَرْمِي مُسْتَبِدّاً عَنْجَهِيًّا نَخْطُبُ الْعَلْيَاءَ نَرْوَى مِنْ مَعِيْنِ الْعِزِّ رَيًّا